هذه قاعدة علمية عملية ، تؤكد الأهمية التطبيقية للمارسة العملية للعلم والمعرفة أياً كان نوعها ومجالها.
كما تفيد عناية المسلمين بالجانب التطبيقي للعلم.
وتؤكد هذه القاعدة أن حفظ العلم مُرْتَهِنٌ بممارسة قوانينه وتوجيهاته.
وإن كانت هذه القاعدة خاصة بعلم الشريعة إلا أن حكمها يمتد لكل علم : كالطب والصيدلة والهندسة وغيره….
وتربوياً توضح هذه القاعدة أهمية ترسيخ مبدأ الممارسة التطبيقية للمعرفة في التعليم ، وان يرتبط المنهج الدراسي بالعمل والتطبيق.