تفيد هذه القاعدة أن الاشتغال بما لا يحتاج إليه الإنسان يعطل ويفوت عليه منافع الدنيا والدين.
وتؤكد أهمية ترتيب الأولويات وحفظ الأوقات من خلال الاشتغال بالنافع من الأقوال والأعمال؛ بما يحقق مصالح الدنيا والدين.
وتفيد القاعدة بأن الجاهل من اشتغل بما لا يعنيه، والعاقل من اشتغل بما يعنيه