تفيد هذه القاعدة أنه يغلب على الإنسان الجهل بما يعتريه من النقص والعيب، مما يفيد حاجته لمن يبصره بعيوبه ونقصه كما تفيد القاعدة أنّ من أراد إصلاح نفسه عليه أن لا يسبق إلى حسن الظن بكامل ذاته.
كما تفيد أن على المرء أن يبحث عن نواقصه وعيوبه ويتفطن لها.
كما تفيد القاعدة أن ينظر من أراد إصلاح نفسه إلى نقد الناقدين له بعين الحذق والفطنة حتى يُصلِح أمر نفسه.