الجواب/
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هناك أولويات في الحياة ويلزم ترتيبها بمقتضى الأهمية والمخاطرة. وهنا يظهر أن في تأخر الزواج مخاطرة، مما قد يلحق بك ضرراً من جراء التأخر، أو السفر للدراسة قبل الزواج. وحفظاً للدين تكون الأولوية للزواج، ثم يتم الترتيب للدراسة فيما بعد. خاصة إذا علم المرء أن الله تعالى هو الموفق وهو الذي يخلف لك بخير، ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه. ومن أطاعه رشد. وكان الله معه يسدده ويوفقه للخير.وفقكم الله وحفظكم وحقق لك الخير